أصح ما ورد في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم:
قال الله سبحانه وتعالى: (إنَّ اللهَ وملائكَتَهُ يُصَلُّونَ على النَّبي يا أَيُّها الذِّين آمَنوا صَلُّوا عَلَيهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيما ً) ،
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وخاتم النبيين الذي بختامه لهم كان هو سبب حمل أمته لواء الدعوة من بعده عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم نيابة عنه آمين.
والأمة أمة دعوة وبلاغ لا عبادة ورهبانية فقط فتأملوا.